جامعة الأزهر
مجلة البحوث الإعلامية
1110-9297
2682-292X
57
4
2021
04
01
التوجهات والمقاربات النظرية والمنهجية في بحوث تأثيرات الشائعات في وسائل الإعلام التقليدية والجديدة على الأمن القومي- دراسة تحليلية نقدية من المستوى الثاني
1597
1646
AR
نسرين
حسام الدين حسن
أستاذ الصحافة المساعد، ووکيل کلية الإعلام – جامعة بني سويف
nsreenhosam0@gmail.com
10.21608/jsb.2021.168351
استهدفت الدراسة رصد وتحليل وتقييم الدراسات العربية والأجنبية المتعلقة بتأثيرات الشائعات في وسائل الإعلام التقليدية والجديدة على الأمن القومي خلال الفترة من 2015 إلى 2020م، وتحديد الأطر النظرية والمنهجية التي اعتمدت عليها الدراسات محل التحليل، وأهم توجهات المدرستين الأکاديميتين العربية والأجنبية، وذلک بالتطبيق على عينة قوامها (94) دراسة، انقسمت ما بين (64) دراسة عربية، و(30) دراسة أجنبية، وانتهت الدراسة إلى نتائج من أهمها: انطلاق بعض الدراسات عينة التحليل من أطر نظرية، في حين لم تعتمد دراسات أخرى على نظريات، غير أن الدراسات التي اعتمدت على الأطر النظرية اکتفت بالنظريات المرتبطة بالإعلام والاتصال، ولم تهتم بالمزج بينها وبين نظريات العلوم السياسية والإستراتيجية لتقدم من خلاله تکاملًا نظريًا يسهم في تحقيق نتائج تلک الدراسات.
الشائعات,الإعلام التقليدي,الإعلام الجديد,الأمن القومي
https://jsb.journals.ekb.eg/article_168351.html
https://jsb.journals.ekb.eg/article_168351_95f49e6103dd8b1809a8780ae9e73a97.pdf
جامعة الأزهر
مجلة البحوث الإعلامية
1110-9297
2682-292X
57
4
2021
04
01
استخدام الدعاة لمواقع التواصل الاجتماعي وعلاقته بأساليبهم في التصدي للفکر المتطرف
1647
1700
AR
فودة
محمد علي عيشة
أستاذ مساعد- کلية الإعلام – جامعة الأزهر
أستاذ مشارک - قسم الاتصال والإعلام –کلية الآداب
جامعة الملک فيصل
fmma_99@yahoo.com
10.21608/jsb.2021.168353
تؤکد الشواهد وجود علاقة تبادلية وتفاعلية بين الجمهور ووسائل الإعلام، والناظر بعين الحقيقة سيجد أن وسائل الإعلام ومواقع التواصل أدوات تُوجه وتُوظف وفق ما يريده المستخدم، فإن أُحسن استخدامها کانت عوامل بناء وإصلاح، وإن لم يُحسن استخدامها کانت معاول هدم وتخريب.<br /> وتمثلت مشکلة البحث في التعرف على الکيفية التي تعامل بها النخبة الدينية من الدعاة وأئمة وخطباء المساجد مع مواقع التواصل الاجتماعي، وأهم المواقع التي استخدموها، والموضوعات التي تعرضوا لها، ودوافعهم نحو هذا الاستخدام، وما حققه من إشباعات، وإلى أي مدى تم استخدام هذه المواقع من قبلهم في الدعوة ومواجهة الجرائم الفکرية من خلال استخدامهم لمواقع التواصل الاجتماعي؛ لتتبلور المشکلة في: "استخدامات الدعاة لمواقع التواصل الاجتماعي وعلاقته بأساليبهم في التصدي للفکر المتطرف".<br /> <strong>وقد استهدفت الدراسة التعرف على: </strong>مستوى استخدام أئمة وخطباء المساجد لمواقع التواصل الاجتماعي، ومدى متابعتهم لها، وأهم الموضوعات والقضايا الدينية التي تعرض لها أئمة وخطباء المساجد على مواقع التواصل الاجتماعي، ودوافع استخدام أئمة وخطباء المساجد لهذه المواقع، والإشباعات التي حققها لهم هذا الاستخدام، ودرجة تفاعل الدعاة وأئمة وخطباء المساجد مع ما ينشر على مواقع التواصل الاجتماعي، مستخدمة المنهج الوصفي، وأداة الاستبيان.<br /> وتوصلت النتائج إلى أن نسبة 91% من أفراد العينة يستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي دائمًا، ونسبة 9% منهم يستخدمونها أحيانًا، بينما أکدت الدراسة عدم وجود مفردات من العينة لا تستخدم مواقع التواصل الاجتماعي.
الدعاة,التطرف - الاستخدامات والإشباعات
https://jsb.journals.ekb.eg/article_168353.html
https://jsb.journals.ekb.eg/article_168353_5b46d8e9a162e14a85005b99db17ebdd.pdf
جامعة الأزهر
مجلة البحوث الإعلامية
1110-9297
2682-292X
57
4
2021
04
01
آليات تعامل المنصات الإلکترونية مع الشائعات: دراسة تحليلية من المستوى الثاني
1701
1742
AR
ريهام
محمود درويش
أستاذ الصحافة المساعد ورئيس قسم الإعلام، کلية الآداب، جامعة کفر الشيخ.
reham.darwish@art.kfs.edu.eg
10.21608/jsb.2021.168357
تتحدد المشکلة البحثية في رصد وتحليل وتقييم الاتجاهات البحثية التي تناولتها الدراسات حول تعامل المنصات الإلکترونية على اختلاف أشکالها مع الشائعات في ظل تطبيقات الذکاء الاصطناعي، وذلک من خلال تتبع الدراسات التي أجريت خلال الفترة من عام 2015 إلى 2020م، بهدف تقديم دراسة تحليلية متعمقة للتوجهات البحثية في مجال الدراسة، وذلک بالکشف عن أهم القضايا المطروحة التي تناولتها تلک الدراسات، والمداخل الفکرية والأطر النظرية التي انطلقت منها، إضافة إلى تحديد أبرز الأدوات المنهجية التي اعتمدت عليها، وأخيرًا طرح لأهم النتائج التي توصلت إليها تلک الدراسات.<br /> وتنتمـي الدراسـة إلـى دراسـات التحليـل مـن المسـتوى الثانـي، حيث إنه أسـلوب منهجـي يعتمـد علـى المراجعـة المنهجيـة التحليليـة المنظمـة للدراسـات والبحـوث العلميـة التـي تم نشـرها في مجـال معيـن أو حـول موضـوع محـدد، وذلـک للخـروج بنتائـج تمکـن الباحـث مـن رصـد مـا توصلـت إليـه هـذه البحـوث والتعـرف علـى مـا اتفقـت أو اختلفـت عليـه من نتائج، کما أنها توفر إطارًا تقييميًا حول المناهج والأدوات والأطر المعرفية التي استخدمتها هذه الدراسات، وقـد بلـغ إجمالـي حجـم عينـة الدراسـات المختـارة والخاضعة للتحليـل 73 دراسـة، منهـا 51 دراسـة أجنبية و22 دراسـة عربيـة، ووظفـت الدراسـة التحليـل الکيفـي، إضافـة إلـى التحليـل الکمـي علـى نطـاق محـدود، وذلک للخـروج ببعـض المؤشـرات الکميـة.<br /> وخرجـت الدراسـة بعدـد مـن النتائـج تتعلـق بالقضايـا الرئيسيـة التـي تناولتهـا الدراسـات محـل التحليـل، والجوانـب المنهجية، والأطـر النظريـة، وأبـرز النتائـج التي توصلت لها، إضافة لأهم التوصيـات التـي طرحتهـا تلک الدراسـات. وفي نهاية الدراسة قدمـت الباحثـة رؤية مستقبلية تتضمن العديد من المحاور والأفـکار البحثيـة المسـتقبلية.
المنصات الإلکترونية,الشائعات,الذکاء الاصطناعي,الخوارزميات
https://jsb.journals.ekb.eg/article_168357.html
https://jsb.journals.ekb.eg/article_168357_1b2b275db515a85909470d30bbb7c073.pdf
جامعة الأزهر
مجلة البحوث الإعلامية
1110-9297
2682-292X
57
4
2021
04
01
الشائعات عبر مواقع التواصل الاجتماعي وتأثيرها على الأمن الفکري لدى الشباب
1743
1792
AR
شادية
محمد جابر الدقناوي
أستاذ الإذاعة والتليفزيون المساعد بقسم الإعلام التربوي، کلية التربية النوعية - جامعة دمياط
drshadiagaber@gmail.com
10.21608/jsb.2021.168361
استهدفت الدراسة التعرف على تأثير الشائعات عبر مواقع التواصل الاجتماعي على الأمن الفکري لدى الشباب، واعتمدت الدراسة على المنهج المسحي، وتحديدًا منهج المسح بالعينة، حيث طبقت الدراسة على عينة عمدية قوامها 200 مفردة من الشباب في المرحلة العمرية من (18-22عامًا) من أبناء جامعة دمياط، تم توزيعها بالتساوي بين الذکور والإناث بواقع 100 مفردة لکل منهما، وتوصلت الدراسة إلى أن الشائعات الصحية احتلت المرکز الأول بنسبة 36%، يليها الشائعات الاجتماعية بنسبة 28.5%، وجاء ضعف بُعد الانتماء العقائدي في المرکز الأول، يليه بُعد الولاء والانتماء الوطني في المرکز الثاني، وأخيرًا في المرکز الثالث بُعد المشارکة والمسئولية المجتمعية، وعدم وجود فروق دالة إحصائيًا بين الذکور والإناث في تأثير الشائعات على الأمن الفکري، وعدم وجود فروق دالة إحصائيًا بين الشباب في الريف والحضر في تأثير الشائعات على الأمن الفکري.
الشائعات,مواقع التواصل الاجتماعي,الشباب,الأمن الفکري
https://jsb.journals.ekb.eg/article_168361.html
https://jsb.journals.ekb.eg/article_168361_e0bfefc4f348c095a2243bbd6a3e0401.pdf
جامعة الأزهر
مجلة البحوث الإعلامية
1110-9297
2682-292X
57
4
2021
04
01
المسئولية الاجتماعية للصحافة المصرية نحو قضية الإرهاب الإلکتروني ودور الحکومة في التصدي لها - دراسة تطبيقية
1793
1840
AR
مهيرة
عماد فتحي محمد السباعي
مدرس بقسم الصحافة - کلية الإعلام - جامعة بني سويف.
mahira_emad@yahoo.com
10.21608/jsb.2021.168364
سعت الدراسة إلى تحقيق هدف رئيس يتمثل في محاولة رصد وتحليل خصائص وسمات الخطاب الصحفي المصري إزاء دور الدولة ومؤسساتها في التصدي لقضية الإرهاب الإلکتروني، مما يبرز المسئولية الاجتماعية للصحافة المصرية من أجل طمأنة الجمهور المصري، وإبراز الجهود المضنية من قبل الدولة، وذلک في إطار مبدأ حق الجمهور في المعرفة، واستخدمت الدراسة منهج المسح، واعتمدت على نظرية المسئولية الاجتماعية والمدخل الرقابي للإعلام، وتمثلت عينة الدراسة التحليلية في: (الأهرام، والوفد، والشروق)، خلال الفترة الزمنية من عام 2015 إلى 2020م، وتمثلت عينة الدراسة الميدانية في عينة من الجمهور المصري من أعمار ومستويات تعليمية مختلفة.<br /> <strong><span style="text-decoration: underline;">وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج أهمها:</span></strong><br /> <span style="text-decoration: underline;">فيما يخص حجم اهتمام الصحف بقضية الدراسة</span>، تبين اهتمام الصحف القومية أکثر من الصحف الحزبية والخاصة، <span style="text-decoration: underline;">وبالنسبة للأطروحات</span>، فقد تنوعت ما بين تصحيح مفاهيم مغلوطة، مثل أن الهدف من مراقبة وزارة الداخلية لمواقع التواصل الاجتماعي هو مکافحة الإرهاب الإلکتروني وليس التجسس على المواطنين أو التدخل في خصوصياتهم أو آرائهم، کما شملت الأطروحات لفت الانتباه لضرورة تسلح العلماء والدعاة بأسلحة من جنس ما يتسلح به الأعداء من تقنيات إلکترونية حديثة، واهتم الخطاب الصحفي بعرض المبادرات والندوات والدورات التثقيفية التي أطلقتها العديد من المؤسسات الحکومية حول قضية الإرهاب الإلکتروني.<br /> <span style="text-decoration: underline;">وفيما يتعلق بالقوى الفاعلة وأدوارها</span>، فقد ظهرت أدوار إيجابية لکل من وزارة الداخلية والرئيس السيسي ووزارة الأوقاف ووزارة الاتصالات وتکنولوجيا المعلومات، بينما تبينت أدوار سلبية لکل من جماعة الإخوان والفيس بوک وإسرائيل وداعش.<br /> <span style="text-decoration: underline;">فيما يخص مسارات البرهنة</span>، جاءت في المقدمة فئة استخدام أرقام وإحصائيات، ثم التصريحات، وفي المرتبة الأخيرة تجارب الدول، و<span style="text-decoration: underline;">فيما يتعلق بالأطر المرجعية</span>، جاءت الأطر السياسية في المقدمة، يليها الأطر الأمنية، ثم الأطر التشريعية، ثم الأطر الدينية.<br /> <span style="text-decoration: underline;">فيما يخص المسئولية الاجتماعية</span>، تفوقت صحيفة الأهرام في فئة إبراز جهود الدولة بنسبة 100%، مما يشير إلى حرص الصحف القومية على توضيح جهود الدولة من أجل طمأنة الجمهور العام حول الأمن القومي، <span style="text-decoration: underline;">وفيما يتعلق بنتائج الدراسة الميدانية</span>، تم التوصل إلى اهتمام جمهور العينة بقضية الإرهاب الإلکتروني اهتمامًا کبيرًا، کما أن فئة (التعرف على جهود الدولة للتصدي للإرهاب الإلکتروني) جاءت في مقدمة دوافع الجمهور لمتابعة قضية الإرهاب الإلکتروني بنسبة 70.7%، ويشير ذلک إلى حاجة الجمهور باستمرار إلى طمأنة من جانب وسائل الإعلام، وذلک من خلال معرفة أن الدولة تسعى إلى حماية مواطنيها بکافة السبل الممکنة.<br /> کما عبَّر المبحوثون عن استيائهم حول عدم توضيح الصحف للفروق بين الإرهاب والإرهاب الإلکتروني بنسبة 75%، مما يشير إلى ضرورة ترکيز الصحف على إبراز الفروقات للجمهور نظرًا لتداخل المصطلحان.
الإرهاب الإلکتروني,المسئولية الاجتماعية,جهود الدولة المصرية,المدخل الرقابي للإعلام
https://jsb.journals.ekb.eg/article_168364.html
https://jsb.journals.ekb.eg/article_168364_6ea22b8625cea7bd503e97fdc70d361c.pdf
جامعة الأزهر
مجلة البحوث الإعلامية
1110-9297
2682-292X
57
4
2021
04
01
اتجاهات الطلبة الجامعيين نحو انتشار الشائعات في وسائل التواصل الاجتماعي: دراسة مسحية على طلبة کلية الاتصال بجامعة الشارقة
1841
1874
AR
خالد
إبراهيم عبد العزيز إسحاق
جامعة الشارقة، کلية الاتصال، قسم العلاقات العامة
kishag@sharjah.ac.ae
10.21608/jsb.2021.168376
تناول البحث دراسة اتجاهات الطلبة الجامعيين نحو انتشار الشائعات في وسائل التواصل الاجتماعي، دراسة مسحية على طلبة کلية الاتصال بجامعة الشارقة، وهدف البحث إلى التعرف على الإشباعات المتحققة من انتشار الشائعات، وکشف العوامل المتهيئة لانتشار الشائعات في وسائل التواصل الاجتماعي لدى الطلبة الجامعيين. وتم استخدام المنهج الوصفي وأداة الاستبانة کأداة لجمع المعلومات.<br /> وتوصل البحث إلى عدة نتائج، منها: أن الشائعات الأکثر انتشارًا في وسائل التواصل الاجتماعي من حيث الإطار الزماني هي: الشائعات التي تنتشر بسرعة بين الناس، والشائعات التي ترتبط بظروف خاصة ثم تختفي، والشائعات التي تنتقل ببطء وبطريقة سرية بين الناس، وأن الشائعات الأکثر انتشارًا في وسائل التواصل الاجتماعي من حيث الجهة المستهدفة هي: الشائعات الفردية التي تطلق على فرد معين کالفنانين ونجوم المجتمع، والشائعات التي تتعلق بالشخصيات البارزة في الدولة، والشائعات الجماعية التي تستهدف مجموعة من الناس، والشائعات المجتمعية التي تستهدف المجتمع ککل. وقد أوصت الدراسة بضرورة التوعية الإعلامية بخطورة الشائعات عبر وسائل التواصل الاجتماعي وآثارها على المجتمع من خلال تنظيم المحاضرات والندوات، وتفعيل دور المؤسسات التعليمية والجامعات في توضيح أخطار الشائعات على المجتمع.
الاتجاهات,الشائعات,وسائل التواصل الاجتماعي,الإشباعات,الطلبة الجامعيين
https://jsb.journals.ekb.eg/article_168376.html
https://jsb.journals.ekb.eg/article_168376_84e853612309f21bddbbad6905490f52.pdf
جامعة الأزهر
مجلة البحوث الإعلامية
1110-9297
2682-292X
57
4
2021
04
01
تعرض الشباب للشائعات حول فيروس کورونا في مواقع التواصل الاجتماعي وعلاقته بمستوى القلق لديهم- دراسة ميدانية
1875
1920
AR
سمر عز الدين جلال
جلال
مدرس الصحافة، کلية الإعلام، جامعة أکتوبر للعلوم الحديثة والآداب
segalal@msa.eun.eg
10.21608/jsb.2021.168381
هدف الدراسة الحالية الکشف عن العلاقة المحتملة بين مستويات القلق (عالٍ، متوسط، منخفض) ومعدل التعرض لشائعات کورونا على مواقع التواصل الاجتماعي لدى عينة من الشباب المصري، وهي دراسة وصفية ميدانية جـرى تطبيقهـا باسـتخدام منهـج المسح، حيث طبق مقياس القلق على عينة قوامها (238) من الشباب من سن 18 إلى 45عامًا، وتوصلت الدراسة إلى: أن (91%) من عينة الدراسة يهتمون إلى حد کبير بمتابعة جائحة کورونا عبر مواقع شبکات التواصل الاجتماعي، خاصة على الفيس بوک، وأن (62%) من العينة يثقون إلى حد کبير فيما ينشر على مواقع التواصل الاجتماعي، کما أن (74%) من العينة تعرضوا للشائعات عبر شبکات التواصل الاجتماعي حول جائحة کورونا، کما ثبتت صحة الفرض الأول، وهو وجود علاقة ارتباطية بين معدل التعرض لشائعات کورونا ومستويات القلق لدى الجمهور عينة الدراسة لصالح من تعرضوا للشائعات بدرجات مرتفعة، وثبتت أيضًا صحة الفرض الثاني، وهو وجود علاقة ارتباطية بين معدل الاعتماد على شبکات التواصل الاجتماعي ومستويات القلق، کما ثبتت صحة الفرض الثالث في أن هناک فروقًا دالة في متوسطات درجات القلق لدى الجمهور وفقًا لمتغير معدل الثقة في ما تقدمه شبکات التواصل الاجتماعي، ولم تثبت صحة الفرض الرابع بوجود فروق دالة في درجات القلق طبقًا لأنماط التعامل مع الشائعات.
الشائعات,فيروس کورونا,مواقع التواصل الاجتماعي,مستويات القلق
https://jsb.journals.ekb.eg/article_168381.html
https://jsb.journals.ekb.eg/article_168381_afc1aefef0c42d52be6c0ce9c553deb3.pdf
جامعة الأزهر
مجلة البحوث الإعلامية
1110-9297
2682-292X
57
4
2021
04
01
أطر مواجهة الصحف الإلکترونية العربية لأزمة الرسوم المسيئة للرسول محمد( صلى الله عليه وسلم).
1921
1964
AR
عبدالحفيظ عبدالجواد
درويش
أستاذ الصحافة المساعد بجامعة طيبة بالمدينة المنورة
abdelhafizd@gmail.com
10.21608/jsb.2021.168387
استهدفت هذه الدراسة الکشف عن دور الصحف الإلکترونية العربية في مواجهة أزمة الرسوم المسيئة إلى رسولنا الکريم ( صلى الله عليه وسلم)، وذلک من خلال رصد الموضوعات التي طرحتها، وتحليل أهداف المادة الصحفية، ورصد وتحليل الأطر الإعلامية التي اعتمدت عليها الصحف الإلکترونية العربية في معالجة الأخبار المتعلقة بأزمة الرسوم المسيئة.<br /> واستخدمت الدراسة منهج المسح الإعلامي بشقيه الوصفي والتحليلي، عن طريق أداة تحليل المضمون، وتمثلت عينة الدراسة في ثلاث صحف إلکترونية عربية هي: «بوابة أخبار اليوم» المصرية، و«موقع جريدة الدستور» الأردنية، و«موقع جريدة الشروق» الجزائرية، أما الفترة الزمنية فامتدت من شهر أکتوبر 2020م إلى نهاية ديسمبر 2020م.<br /> وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج، منها:<br /> جاءت «بوابة أخبار اليوم» في المرتبة الأولى من حيث الفنون الصحفية، ثم «موقع جريدة الشروق» "الجزائرية"، ثم «موقع جريدة الدستور»، أما أهداف<strong> المادة الصحفية فقد</strong> جاء في مقدمتها «الإدانة والاستنکار»، ثم «الدعوة لموقف»، ثم «الشرح والتوضيح».<br /> بالنسبة للأطر التي وظّفتها الصحف الإلکترونية العربية، جاء إطار «الرفض» في المرتبة الأولى بنسبة (26.48%)، ثم إطار «التحذير» بنسبة (16.51%)، ثم إطار «إسناد المسئولية» بنسبة (14.02%)، ثم إطار «الاستغلال السياسي» بنسبة (9.97%)، ثم إطار «النقد» بنسبة (9.66%)، ثم «إطار الصراع»، بنسبة (9.03%)، ثم إطار «التعاون» بنسبة (7.48%).<br /> وبالنسبة للقيم المتضمنة، فقد جاءت قيمة «التسامح والسلم المجتمعي» في المرتبة الأولى بنسبة (29.39%)، ثم قيمة «احترام الأديان والمقدسات» بنسبة (22.81%)، ثم قيمة «حرية التعبير المسؤولة» بنسبة (17.54%)، ثم قيمة «قبول الآخر» بنسبة (17.11%)، ثم قيمة «الدعوة الاقتداء بالأنبياءوالرسل» بنسبة (13.16%).
الرسوم المسيئة,الإساءة إلى الأديان,حرية التعبير,الرسول محمد ( صلى الله عليه وسلم)
https://jsb.journals.ekb.eg/article_168387.html
https://jsb.journals.ekb.eg/article_168387_ca1a0a2d2cff40d3af1830c0d3e7a8db.pdf
جامعة الأزهر
مجلة البحوث الإعلامية
1110-9297
2682-292X
57
4
2021
04
01
الدور الاتصالي ومعايير المسئولية الاجتماعية لنشر صور الحوادث الإرهابية-دراسة تقييمية في إطار نظرية المسئولية الاجتماعية والتحليل الدلالي للصورة
1965
2022
AR
سهى
المهدي
مدرس بقسم علوم الاتصال والإعلام
کلية الآداب – جامعة عين شمس
soha.elmahdy2019@gmail.com
10.21608/jsb.2021.168413
تمثل الصور الصحفية أحد أبرز الأدوات التي تـــــستخدم في تغطية الأحداث، فهي بمثابة تــــسجيل حي وواقعي للأحداث؛ مما يعطيها مصداقية وتأثيرًا وقدرة إقناعية لدى القُراء، کما أنها تدعم وتُثري المضمون المرافق لها؛ لذا تعتمد الکثير من الصحف والمواقع الإلکترونية وغيرها من وسائل الإعلام على الصورة الفوتوغرافية لتغطية الأحداث الإرهابية لجذب انتباه القارئ واهتمامه.<br /> ويُعد الإرهاب ظاهرة عالمية لا تخص مجتمعًا أو ثقافة بعينها، وقد حازت جرائمه اهتمام وسائل الإعلام بما تبثه من أخبار وصور، وتُعد بمثابة أداة لبث وخلق إطار عام من الخوف والقلق بين المواطنين داخل المجتمع، مما يستوجب معه ضرورة تفعيل المسئولية الاجتماعية لوسائل الإعلام فيما تثبه من رسائل ومضامين تمُثل الصور الفوتوغرافية جزءًا حيويًا منها، کما يجب توجيه الاهتمام لتدريس مناهج المسئولية الاجتماعية لدارسي الإعلام، لتحقيق التوازن والسلم المجتمعي، وبث الشعور بالطمأنينة بين أفراد المواطنين في مواجهة الرعب الذي تتسبب فيه هجمات التنظيمات الإرهابية.<br /> لذا تهدف الدراسة الحالية، من خلال المنهج المسحي على عينة قوامها 320 من طلبة الإعلام، الذين يدرسون مناهج التصوير والتشريعات الإعلامية ومعايير المسئولية الاجتماعية وطرق تطبيقها بوسائل الإعلام، لتقييم الدور الاتصالي الذي تقوم به الصور الصحفية، ومدى مراعاة تطبيق معايير المسئولية الاجتماعية بالصحف ومواقع الصحف الإلکترونية المصرية في تناولها وعرضها لصور الأحداث الإرهابية، متمثلة في الأحداث التي وقعت في الفترة من التاسع عشر من فبراير حتي الثاني من أبريل 2019م، التي شملت: (تفجيرات الدرب الأحمر، وإطلاق النار على المصلين بمسجدي نيوزيلندا)، کما تشمل الدراسة کذلک التحليل الدلالي لنماذج قاسية من الصور الصحفية لتلک الأحداث.
الصور الصحفية,الأحداث الإرهابية,المسئولية الاجتماعية,التحليل الدلالي للصورة
https://jsb.journals.ekb.eg/article_168413.html
https://jsb.journals.ekb.eg/article_168413_44d7e400e5b2a4d7273e66aa0531b3e9.pdf
جامعة الأزهر
مجلة البحوث الإعلامية
1110-9297
2682-292X
57
4
2021
04
01
اعتماد الشباب على شبکات التواصل الاجتماعي في التوعية ضد الأفکار المتطرفة: دراسة على فيسبوک أنموذجًا
2023
2072
AR
أسماء
عشري برعي محمدين
مدرس العلاقات العامة – قسم الإعلام – کلية الآداب- جامعة سوهاج
dr.asmaa.ashry2020@gmail.com
10.21608/jsb.2021.168415
استهدفت الدراسة رصد اعتماد الشباب على شبکات التواصل الاجتماعي في التوعية ضد الأفکار المتطرفة، واعتمدت على منهج المسح بشقيه التحليلي والميداني، فأداة تحليل المضمون شملت (4) صفحات فيسبوک بعضها توعوي والآخر يبث أفکارًا متطرفة، کما تم الاعتماد على استمارة الاستقصاء الإلکترونية في التطبيق على عينة متاحة من الشباب شملت (300) مفردة من الشباب، وقد توصلت الدراسة لعدد من النتائج، أهمها: يُمثل موقع الفيس بوک مصداقية وثقة عند الجمهور، خاصة فئة الشباب، وذلک بسبب کثافة تعرضهم واعتمادهم بشکل کبير على ذلک الموقع کمنصة إعلامية توعوية، حيث يتميز بثقة الجمهور بشکل عام والشباب بشکل خاص، ولما يوفره من مساحة حرية للنشر تفتقدها الوسائل التقليدية کالصحف والتليفزيون، کما أن صفحات التوعية ضد الأفکار المتطرفة تمتلک الوعي الکامل بخطورة انتشار تلک الأفکار وطبيعتها الخبيثة وما يمکن أن تسببه من أضرار جوهرية في المجتمع.<br /> <br /> <br />
الاعتماد,الفيس البوک,الشباب,التوعية الفکرية,الأفکار المتطرفة
https://jsb.journals.ekb.eg/article_168415.html
https://jsb.journals.ekb.eg/article_168415_bc981cc35c09c7e56bb07a7d7f229ee0.pdf
جامعة الأزهر
مجلة البحوث الإعلامية
1110-9297
2682-292X
57
4
2021
04
01
دور اليوتيوب في التوعية بمخاطر الإرهاب الإلکتروني- دراسة ميدانية على عينة من شباب جامعات جنوب الصعيد
2073
2128
AR
هاني
إبراهيم السمان
مدرس بقسم الإعلام – کلية الآداب – جامعة سوهاج
hanyelsamann@gmail.com
10.21608/jsb.2021.168416
استهدفت الدراسة الکشف عن دور اليوتيوب في توعية الشباب الجامعي بمخاطر الإرهاب الإلکتروني، ورصد اتجاهات الشباب الجامعي في صعيد مصر نحو معالجة اليوتيوب لظاهرة الإرهاب الإلکتروني، ومدى متابعته للمضامين المتعلقة به، ودوافع تعرضهم لها، ورصد التأثيرات الناجمة عن تعرضهم للموضوعات المتعلقة بالإرهاب الإلکتروني على موقع اليوتيوب، وتندرج هذه الدراسة ضمن البحوث الوصفية، کما تعتمد على منهج المسح الميداني، وتم استخدام استمارة الاستبيان الإلکترونية کأداة لجمع البيانات، وافترضت الدراسة وجود علاقة ارتباطية دالة إحصائيًا بين معدل تعرض الشباب الجامعي عينة الدراسة لموقع اليوتيوب ودرجة وعيهم بمخاطر الإرهاب الإلکتروني، وأجريت الدراسة على عينة حصصية قدرها 300 مفردة من شباب جامعات جنوب الصعيد من خلال ثلاث جامعات هي: (جامعة أسوان، وجامعة سوهاج، وجامعة جنوب الوادي)، وتوصلت إلى عدة نتائج، أهمها: أن فيديوهات الإرهاب الإلکتروني تسهم في توعية الجمهور بخطورة الإرهاب الإلکتروني، وأن اليوتيوب يقدم حلولًا واقعية لکيفية النجاة من هجمات القراصنة الإلکترونية، کما أن اختراق معلومات الأمن السيبراني مرتبط دائمًا بمنظمات إرهابية هدفها الحصول على المعلومات، وجاءت أهم أسباب التعرض للفيديوهات المتعلقة بمعلومات حول الإرهاب الإلکتروني لحماية أنفسهم وحساباتهم من هجمات الهاکرز المختلفة.
الإرهاب الإلکتروني,الأمن السيبراني,اختراق المعلومات,اليوتيوب,الوعي
https://jsb.journals.ekb.eg/article_168416.html
https://jsb.journals.ekb.eg/article_168416_8d30d2f6c192ca908e3fcdce1cb0f06e.pdf
جامعة الأزهر
مجلة البحوث الإعلامية
1110-9297
2682-292X
57
4
2021
04
01
نحو استراتيجية إعلامية لمکافحة الإرهاب والفکر المتطرف في ضوء المسئولية الاجتماعية والأمنية لوسائل الإعلام
2129
2178
AR
هنادي
محمد السعيد
باحث بقسم الصحافة– کلية الإعلام– جامعة القاهرة
hanadyelsaeed@gmail.com
10.21608/jsb.2021.168418
هدفت الدراسة إلى تقييم مدى التزام وسائل الإعلام بالمسئولية الاجتماعية والأمنية في توجية وتوعية الرأي العام بمخاطر الجماعات الإرهابية والتطرف الفکري، وتحديد أشکال الدعاية غير المباشرة للجماعات الإرهابية عن طريق وسائل الإعلام، ودراسة کيفية استخدام الجماعات الإرهابية الدين الإسلامي کستار لتبرير جرائمهم وترويجها إعلاميًّا، کما هدفت إلى تحديد مسئولية الإعلام في تصحيح صورة الإسلام کونه دين السلام للعالمين کافة، وفضح الوجه الحقيقي للإرهاب، وأخيرًا قدمت الدراسة استراتيجية إعلامية شاملة لمکافحة الإرهاب والفکر المتطرف بما يحفظ الأمن ويحقق التعايش السِّلمي، وتکونت عينة الدراسة من 160 خبيرًا أکاديميًّا ومهنيًّا في مجال الإعلام والأجهزة الأمنية، وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن الإعلام بات أحيانًا محفزًا للإرهاب وأداة لخدمة مطالبه من خلال التغطية المتواصلة لجرائمه، ومن خلال مسارعة معظم وسائل الإعلام لتحقيق السبق الإعلامي على حساب الدقة، کما استخدمت الجماعات الإرهابية الشعارات الدينية لتبرير جرائمها وترويجها إعلاميًّا، کما استغلت الجماعات المسلحة التغطية الإعلامية في تعزيز معتقداتها، وتمرير مطالبها، وتبرير دوافعها، وتجنيد أتباعها، وتضليل الأجهزة الأمنية.
الاستراتيجية الإعلامية,الإرهاب واالتطرف,تصحيح صورة الإسلام,المسئولية الاجتماعية والأمنية للإعلام
https://jsb.journals.ekb.eg/article_168418.html
https://jsb.journals.ekb.eg/article_168418_b6427569a7e7e4d75d4ad46a25a265a1.pdf